بدا من مشاورات جنيف أن الطرف الأميركي مصر على استمرار انحيازه للحوثيين وصالح، فكثفت من ضغوطها على السلطة الشرعية للجلوس مع الانقلابيين كطرفين سياسيين، لا كسلطة وانقلابيين.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...