تويت
انتقدت الصحافة الإيطالية الصادرة السبت وبشدة الإسباني رافائيل بنيتيز المدير الفني لفريق إنترناسيونالي، بينما زينت عناوين الجرائد الإسبانية بمديح وثناء على أتلتيكو مدريد الذي فاز الجمعة بكأس السوبر الأوروبية بعد التغلب على النادي الإيطالي 2-0.
وأبرزت جريدة (لا جازيتا ديللو سبورت) الإيطالية السبت "فشل" بنيتيز الذي جاء لينهي فرصة تحقيق السداسية، التي كان إنتر يأمل في تحقيقها مثل برشلونة العام الماضي.
ووصفت الصحيفة إنتر خلال مباراة السوبر بأنه "فريق افتقد للأفكار وغاب عن لاعبيه الكبار مستواهم المعهود".
ووضعت الجريدة بجانب بنيتيز في قائمة "المذنبين" كلا من البرازيلي مايكون والهولندي ويسلي شنايدر والأرجنتيني دييجو ميليتو والحارس جوليو سيزار.
وتحدث الجريدة عن وجود "خيانة من الأربعة الكبار" حيث بدا مايكون وشنايدر كما لو كانا "نائمين" في حين ارتكب ميليتو وسيزار الكثير من الأخطاء.
وقالت (لا جازيتا ديللو سبورت) "شنايدر خسر الرهان مع باقي النجوم"، متوقعة أن تكون جائزة الكرة الذهبية هذا العام من نصيب الأوروجوائي دييجو فورلان.
واستعانت الجريدة بشكل ساخر بتصريحات بنيتيز التي حاول بها تبرير الهزيمة والتي قال خلالها "إنتر ليس فريقا حتى الآن".
وتعد هذه ثاني مرة خلال أقل من سنة يتسبب خلالها المدير الفني لأتلتيكو مدريد كيكي فلوريس في إحراج بنيتيز، حيث أقصاه العام الماضي من نصف نهائي الدوري الأوروبي حينما كان المدير الفني لإنتر لا يزال مدربا لليفربول الإنجليزي.
ومن جانبها اعتبرت جريدة (لاريبوبليكا) أن بنيتيز أخطأ في التشكيل والخطة مما جعل إنتر يبدو خلال المباراة كما لو كان "ممزقا وغير معترف به".
وأعربت صحيفة (كورييري ديلا سيرا) عن "أسفها" لفشل بنيتيز في الحصول على اللقب الذي لم يسبق للنادي الإيطالي التتويج به.
وعلى الصعيد الآخر، لم تبخل الصحافة الإسبانية وبالأخص مدريدية النزعة في الثناء على أتلتيكو مدريد حيث عنونت جريدة (أس) صفحتها الرئيسية بعبارة "الأبطال السوبر".
وقالت الصحيفة في تعليقها على المباراة "كان لقاء تاريخيا، اليد العليا فيه لأتلتيكو ليتوج بكأس السوبر بكل جدارة"، معتبرة أن إنتر تحت قيادة بنيتيز ظهر كما لو كان "شبحا".
وأشارت الصحيفة إلى أن المدير الفني لأتلتيكو مدريد أعطى "درسا فنيا لبنيتيز ليجعل ناديه الأفضل في أوروبا".
ومن جانبها وضعت جريدة (ماركا) عبارة "ملوك أوروبا" عنوانا لصفحتها الرئيسية، وامتدحت الدور الذي قام به الحارس دي جيا في إبعاد ضربة الجزاء التي سددها دييجو ميليتو قبل نهاية المباراة.
وأبرزت صحيفة (موندو ديبورتيبو) كتالونية النزعة أيضا فوز أتلتيكو بالـ"ثنائية الأوروبية التاريخية" مبرزة سيطرة النادي الإسباني على المباراة التي جعلت إنتر "يركع أمامه".
وأبرزت جريدة (لا جازيتا ديللو سبورت) الإيطالية السبت "فشل" بنيتيز الذي جاء لينهي فرصة تحقيق السداسية، التي كان إنتر يأمل في تحقيقها مثل برشلونة العام الماضي.
ووصفت الصحيفة إنتر خلال مباراة السوبر بأنه "فريق افتقد للأفكار وغاب عن لاعبيه الكبار مستواهم المعهود".
ووضعت الجريدة بجانب بنيتيز في قائمة "المذنبين" كلا من البرازيلي مايكون والهولندي ويسلي شنايدر والأرجنتيني دييجو ميليتو والحارس جوليو سيزار.
وتحدث الجريدة عن وجود "خيانة من الأربعة الكبار" حيث بدا مايكون وشنايدر كما لو كانا "نائمين" في حين ارتكب ميليتو وسيزار الكثير من الأخطاء.
وقالت (لا جازيتا ديللو سبورت) "شنايدر خسر الرهان مع باقي النجوم"، متوقعة أن تكون جائزة الكرة الذهبية هذا العام من نصيب الأوروجوائي دييجو فورلان.
واستعانت الجريدة بشكل ساخر بتصريحات بنيتيز التي حاول بها تبرير الهزيمة والتي قال خلالها "إنتر ليس فريقا حتى الآن".
وتعد هذه ثاني مرة خلال أقل من سنة يتسبب خلالها المدير الفني لأتلتيكو مدريد كيكي فلوريس في إحراج بنيتيز، حيث أقصاه العام الماضي من نصف نهائي الدوري الأوروبي حينما كان المدير الفني لإنتر لا يزال مدربا لليفربول الإنجليزي.
ومن جانبها اعتبرت جريدة (لاريبوبليكا) أن بنيتيز أخطأ في التشكيل والخطة مما جعل إنتر يبدو خلال المباراة كما لو كان "ممزقا وغير معترف به".
وأعربت صحيفة (كورييري ديلا سيرا) عن "أسفها" لفشل بنيتيز في الحصول على اللقب الذي لم يسبق للنادي الإيطالي التتويج به.
وعلى الصعيد الآخر، لم تبخل الصحافة الإسبانية وبالأخص مدريدية النزعة في الثناء على أتلتيكو مدريد حيث عنونت جريدة (أس) صفحتها الرئيسية بعبارة "الأبطال السوبر".
وقالت الصحيفة في تعليقها على المباراة "كان لقاء تاريخيا، اليد العليا فيه لأتلتيكو ليتوج بكأس السوبر بكل جدارة"، معتبرة أن إنتر تحت قيادة بنيتيز ظهر كما لو كان "شبحا".
وأشارت الصحيفة إلى أن المدير الفني لأتلتيكو مدريد أعطى "درسا فنيا لبنيتيز ليجعل ناديه الأفضل في أوروبا".
ومن جانبها وضعت جريدة (ماركا) عبارة "ملوك أوروبا" عنوانا لصفحتها الرئيسية، وامتدحت الدور الذي قام به الحارس دي جيا في إبعاد ضربة الجزاء التي سددها دييجو ميليتو قبل نهاية المباراة.
وأبرزت صحيفة (موندو ديبورتيبو) كتالونية النزعة أيضا فوز أتلتيكو بالـ"ثنائية الأوروبية التاريخية" مبرزة سيطرة النادي الإسباني على المباراة التي جعلت إنتر "يركع أمامه".