لماذا نعطيها اكبر من حجمها

تقليص
X
 
  • تصفية - فلترة
  • الوقت
  • عرض
إلغاء تحديد الكل
مشاركات جديدة

  • العزم10
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة المهندس مشاهدة المشاركة
    عندكم حق طبعا
    لكن للأسف أحيانا تأخذنا الدنيا وننشغل بما فيها من أمور "ربنا يرحمنا ويسامحنا "
    ولكن والحمد لله سرعان ما يستيقظ الانسان المسلم من غفلته مستغفرا الله بأن يعينه علي ذكره وشكره وحسن عبادته و"الله غفور رحيم "سرعان ايضا ما يسامح الانسان ويغفر له
    ولابد أن نحمد الله كثيرا لأننا لا ندخل الجنة بأعمالنا وانما ندخلها برحمة من الله "ورحمتي وسعت كل شئ ".

    جزاك الله خيرا اخي الكريم

    لكن اود ان اشير ان المسلم يجب عليه ان يستحضر الخوف والرجاء معا فلا يغلب الرجاء كثيرا على الخوف من الله

    فالاعتماد على رحمة الله مع التفريط هو غرور

    ومن يقول انه يحسن الظن بالله ويسيء العمل و يتهاون في اوامر الله معتمدا على رحمة الله ينسى ان الله شديد العقاب كذلك

    لذلك يجب على المسلم ان يحسن الظن بالله نعم لكن مع احسان العمل وبذل الجهد في الطاعات والبعد عن المعاصي ما امكن

    والله الموفق للخير سبحانه لا اله الا هو

    اترك تعليق:


  • العزم10
    رد
    المشاركة الأصلية بواسطة mohamad مشاهدة المشاركة
    أخي "العزم 10"

    أحياناً بيمر الانسان بمراحل بتشوش عليه ما خلق لأجله

    أو بالاحرى الرسالة اللي خلق من أجلها.

    لكن عندما يتأنى المرء ويوسع تفكيره في ماهية الدنيا

    نفرض على سبيل المثال:: طموحي إني أكوّن حالي ((أبني بيت وأجيب سيارة وأتزوج و و و و ...إلخ))

    طيب أُنجزت كل هالامور والطموحات الانسانية ,, وبعدين...,,,

    بجوز ما حد يفهم شو اللي بقصده

    بس المقصود من كلامي إن الموت علينا حق,,فلازم نبني طموحات في الدنيا الاخرى,,

    مثل ما بنينا بيت في الدنيا نبني تاني في الاخرة ,, نأمن مستقبلنا,,

    مش مستقبلنا في الدنيا الزائل,,مستقبلنا في الاخرة الخالد.,.,.,.,

    وكما قال رسول الله ::" إعمل لدنياك كأنك تعيش أبد الدهر وإعمل لآخرتك كأنك تموت غداً."

    ورأس الحكمة مخافة الله

    جزاك الله خيرا على الرد الطيب

    بالنسبة للقولة الاخيرة فهي من كلام سيدنا علي كرم الله وجهه وليست حديثا

    بارك اللعه بكم جميعا على الردود الطيبة

    اترك تعليق:


  • سومة
    رد
    مشكوووور اخي .. الله يعطيك العافية...

    اترك تعليق:


  • God Slave
    رد
    مشكوووووووووووووور على الموضوع
    جد الله يعطيك العافية على تعبك

    اترك تعليق:


  • العزم10
    رد
    جزاكم الله خيرا على الردود الطيبة وأثابكم جنة الفردوس بفضله ومنه
    ---------------------------------------------------------------
    عن أنس رضي الله عنه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: (من كانت الآخرة همه جعل الله غناه في قلبه وجمع له شمله وأتته الدنيا وهي راغمة, ومن كانت الدنيا أكبر همه جعل الله فقره بين عينيه وفرق عليه شمله ولم يأته من الدنيا إلا ما قدر له)
    --------------------------------------
    قال يزيد الرقاشي كان في بني إسرائيل جبار من الجبابرة وكان في بعض الأيام جالساً على سرير مملكته فرأى رجلا قد دخل من باب الدار ذا صورة منكرة وهيئة هائلة فاشتد خوفه من هجومه وهيئته وقدومه فوثب في وجهه وقال له: "من أنت أيها الرجل ومن أذن لك في الدخول إلى داري فقال أذن لي صاحب الدار وأنا الذي لا يحجبني حاجب ولا أحتاج في دخولي على الملوك إلى إذن ولا أرهب سياسة السلطان ولا يفزعني جبار ولا أحد من قبضتي فرار فلما سمع هذا الكلام خر على وجهه ووقعت الرعدة في جسده وقال: أنت ملك الموت قال: نعم قال أقسم عليك باللّه إلا أمهلتني يوماً واحداً لأتوب من ذنبي وأطلب العذر من ربي وأرد الأموال التي أودعتها خزائني إلى أربابها ولا أتحمل مشقة عذابها، فقال كيف أمهلك وأيام عمرك محسوبة وأوقاتها مثبتة مكتوبة فقال أمهلني ساعة، فقال إن الساعات في الحساب وقد عبرت وأنت غافل وانقضت وأنت ذاهل وقد استوفيت أنفاسك ولم يبق لك نفس واحد، فقال من يكون عندي إذا نقلتني إلى لحدي فقال لا يكون عندك سوى عملك فقال ما لي عمل? فقال لا جرم يكون مقيلك في النار ومصيرك إلى غضب الجبار" وقبض روحه، فخر عن سريره وعلا الضجيج من أهل مملكته وارتفع ولو عملوا ما يصير إليه من سخط ربه لكان بكاؤهم عليه أكثر وعويلهم أوفر.
    ياغافلا عن العمل ----- وغره طول الامل

    الموت يأتي بغتة---- والقبر صندوق العمل

    اترك تعليق:


  • المتمردة
    رد
    الحمد لله رب العالمين دائما وابدا يجب ان نوازن بين الدارين الدنيا والاخرة ونتذكر الله دوما فبضله وصلنا الى هنا لا ننشغل لبالدنيا فحسب بل نتذكر ان هناك الدار الاخرة ونراقب انفسنا دائما لنكون الفائزين

    اترك تعليق:


  • المهندس
    رد
    عندكم حق طبعا
    لكن للأسف أحيانا تأخذنا الدنيا وننشغل بما فيها من أمور "ربنا يرحمنا ويسامحنا "
    ولكن والحمد لله سرعان ما يستيقظ الانسان المسلم من غفلته مستغفرا الله بأن يعينه علي ذكره وشكره وحسن عبادته و"الله غفور رحيم "سرعان ايضا ما يسامح الانسان ويغفر له
    ولابد أن نحمد الله كثيرا لأننا لا ندخل الجنة بأعمالنا وانما ندخلها برحمة من الله "ورحمتي وسعت كل شئ ".

    اترك تعليق:


  • eng.2004
    رد
    اخوي MoHaMaD اخر مقولة تأكد منها لانه ممكن مش حديث وعلى ما اظن انها مقولة لسيدنا ابو بكر الصديق:(اعمل لدنياك كأنك تعيش ابدا واعمل لاخرتك كأنك تموت غدا).
    كلامك صحيح بس في تعقيب
    ضمان المستقبل في الاخرة يكون بتحقيق السعادة في الدنيا ويكون بنيل رضوان الله عز وجل وذلك بفعل ما امر والانتهاء عما نهى والالتزام بالفروض واجتناب المنكرات
    مشكور اخوي العزم 10على هالموضوع الرائع..........

    اترك تعليق:


  • MoHaMaD
    رد
    أخي "العزم 10"

    أحياناً بيمر الانسان بمراحل بتشوش عليه ما خلق لأجله

    أو بالاحرى الرسالة اللي خلق من أجلها.

    لكن عندما يتأنى المرء ويوسع تفكيره في ماهية الدنيا

    نفرض على سبيل المثال:: طموحي إني أكوّن حالي ((أبني بيت وأجيب سيارة وأتزوج و و و و ...إلخ))

    طيب أُنجزت كل هالامور والطموحات الانسانية ,, وبعدين...,,,

    بجوز ما حد يفهم شو اللي بقصده

    بس المقصود من كلامي إن الموت علينا حق,,فلازم نبني طموحات في الدنيا الاخرى,,

    مثل ما بنينا بيت في الدنيا نبني تاني في الاخرة ,, نأمن مستقبلنا,,

    مش مستقبلنا في الدنيا الزائل,,مستقبلنا في الاخرة الخالد.,.,.,.,

    وكما قال رسول الله ::" إعمل لدنياك كأنك تعيش أبد الدهر وإعمل لآخرتك كأنك تموت غداً."

    ورأس الحكمة مخافة الله

    اترك تعليق:


  • العزم10
    كتب موضوع لماذا نعطيها اكبر من حجمها

    لماذا نعطيها اكبر من حجمها

    ربما يلاحظ الكثير منا أننافي عصرنا الحالي ازددنا تمسكا بالدنيا وازدادت مشاكلنا وغرقنا إلى آذاننا في بحارمن الارتباطات والالتزامات ولا تكاد تنتهي مشكلة أو مسألة حتى تأخذنا أخرى إلىمتاهة جديدة فنظل ندور ونجري ونكد كأننا في سباق او منافسة شرسة لا نعرف من منافسنافيه .
    والحقيقة ان العمل والكد في هذه الدنيا مطلوب لكن الخطير في الأمر هو اننضخم هذه الدنيا حتى تحجبنا عن حقيقتها وحجمها الحقيقي .
    ولا يمكن ان نعرف حجمالشيء الا بمقارنته مع شيء اخر
    ونحن نؤمن أننا لن نعيش فقط في هذه الدنيا بللنا حياة اخرى بعد الموت
    فما هذه الحياة إلا المرحلة الأولى وهي الاقصر في اربعمراحل -
    فلنقارن حجم حياتنا في هذه الدنيا - 60 - 70 - 80 سنة
    حياة القبر - سنوات لا يعلم عددها الا الله - ممكن مئات او آلاف السنوات
    يوم القيامة - 50الف سنة - تصور
    بعد يوم القيامة - نار والعياذ بالله او جنة جعلنا الله منسكانها - سنوات بالمليارات بل لا نهاية للعمر فيها .

    اذن من هذه المقارنةماذا يتبين لنا

    نعم إنها الدنيا - اسم على مسمى - أدنى واقصر مرحلة فيرحلتنا الطويلة الخالدة .
    هي اصغر دورة من دورات حياتنا التي لا تنتهي .

    إذن لماذا خلق الله الدنيا
    وكيف يريدنا أن نتعامل معها
    وماهيقيمتها الحقيقية

    لن نجد الإجابات الشافية إلا من كلام الله سبحانه وتعالى

    ولنسمع الله تعالى خالق هذه الحياة ماذا يقول

    1 - "
    كل نفس ذائقةالموت وانما تُوَفَّوْنَ اجوركم يوم القيامة فمن زُحْزِحَ عن النار وأُدْخِلَ الجنةفقد فاز وما الحياة الدنيا الا متاع الغرور "

    2 - "
    وما الحياة الدنيا الالعب ولهو وللدار لآخِرَةُ خير للذين يتقون افلا تعقلون "

    3 - "
    قُلْ مَتَاعُالدُّنْيَا قَلِيلٌ وَالآخِرَةُ خَيْرٌ لِّمَنِ اتَّقَى وَلاَ تُظْلَمُونَ فَتِيلاً "

    4 - "
    وَذَرِ الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَعِبًا وَلَهْوًاوَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا "

    5 -"
    يَا مَعْشَرَ الْجِنِّوَالإِنسِ أَلَمْ يَأْتِكُمْ رُسُلٌ مِّنكُمْ يَقُصُّونَ عَلَيْكُمْ آيَاتِيوَيُنذِرُونَكُمْ لِقَاء يَوْمِكُمْ هَذَا قَالُواْ شَهِدْنَا عَلَى أَنفُسِنَاوَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا وَشَهِدُواْ عَلَى أَنفُسِهِمْ أَنَّهُمْكَانُواْ كَافِرِينَ "

    6 -"
    الَّذِينَ اتَّخَذُواْ دِينَهُمْ لَهْوًاوَلَعِبًا وَغَرَّتْهُمُ الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فَالْيَوْمَ نَنسَاهُمْ كَمَانَسُواْ لِقَاء يَوْمِهِمْ هَذَا وَمَا كَانُواْ بِآيَاتِنَا يَجْحَدُونَ "

    7 -"
    إِنَّ الَّذِينَ لاَ يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُواْ بِالْحَيَاةِالدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّواْ بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَأُوْلَئِكَ مَأْوَاهُمُ النَّارُ بِمَا كَانُواْ يَكْسِبُونَ ".

    8 - "
    اللَّهُ يَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ يَشَاء وَيَقْدِرُ وَفَرِحُواْ بِالْحَيَاةِالدُّنْيَا وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا فِي الآخِرَةِ إِلاَّ مَتَاعٌ "

    9 -"
    ذَلِكَ بِأَنَّهُمُ اسْتَحَبُّواْ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا عَلَى الآخِرَةِوَأَنَّ اللَّهَ لاَ يَهْدِي الْقَوْمَ الْكَافِرِينَ "

    10 - "
    فَمَاأُوتِيتُم مِّن شَيْءٍ فَمَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَمَا عِندَ اللَّهِ خَيْرٌوَأَبْقَى لِلَّذِينَ آمَنُوا وَعَلَى رَبِّهِمْ يَتَوَكَّلُونَ "

    11 -"
    وَإِذَا قِيلَ إِنَّ وَعْدَ اللَّهِ حَقٌّ وَالسَّاعَةُ لا رَيْبَ فِيهَا قُلْتُممَّا نَدْرِي مَا السَّاعَةُ إِن نَّظُنُّ إِلاَّ ظَنًّا وَمَا نَحْنُبِمُسْتَيْقِنِينَ وَبَدَا لَهُمْ سَيِّئَاتُ مَا عَمِلُوا وَحَاقَ بِهِم مَّاكَانُوا بِهِ يَسْتَهْزِؤُون وَقِيلَ الْيَوْمَ نَنسَاكُمْ كَمَا نَسِيتُمْ لِقَاءيَوْمِكُمْ هَذَا وَمَأْوَاكُمْ النَّارُ وَمَا لَكُم مِّن نَّاصِرِينَ ذَلِكُمبِأَنَّكُمُ اتَّخَذْتُمْ آيَاتِ اللَّهِ هُزُوًا وَغَرَّتْكُمُ الْحَيَاةُالدُّنْيَا فَالْيَوْمَ لا يُخْرَجُونَ مِنْهَا وَلا هُمْ يُسْتَعْتَبُونَ ."

    12 -"
    اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌوَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الأَمْوَالِ وَالأَوْلادِكَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُمُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا وَفِي الآخِرَةِ عَذَابٌ شَدِيدٌ وَمَغْفِرَةٌمِّنَ اللَّهِ وَرِضْوَانٌ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلاَّ مَتَاعُ الْغُرُورِ "

    13 -"
    قَدْ أَفْلَحَ مَن تَزَكَّى وَذَكَرَ اسْمَ رَبِّهِ فَصَلَّى بَلْتُؤْثِرُونَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا وَالآخِرَةُ خَيْرٌ وَأَبْقَى"

    14 - "
    فَأَمَّا مَن طَغَى وَآثَرَ الْحَيَاةَ الدُّنْيَا فَإِنَّ الْجَحِيمَ هِيَالْمَأْوَى "

    إذن فمن كلام الله عز وجل - خالق هذه الدنيا - نعرف قيمةالدنيا وحجمها الحقيقي .فأخطر ما في الأمر أن نجعل قيمة الدنيا أعظم في قلوبنا منقيمة الآخرة .

    بل لنجعل الدنيا - وهذه وظيفتها الحقيقية - طريقنا إلى الآخرة
    لنجعل الدنيا مزرعة للآخرة
    لنجعل الدنيا فرصتنا الذهبية للعمل الذي يرضيربنا
    لنجعل الدنيا في خدمتنا وليس العكس

    هذه ليست دعوة للزهد في الدنياوالتخلي عنها بل هي دعوة لمعرفة حقيقتها

    حقيقة ننساها او نتناساها في غمرةالأحداث التي تأخذنا بعيدا.... بعيدا ....فتتركنا كالحيارى

    فهذه دعوة لاننملك الدنيا لا أن تملكنا الدنيا

    أن نكون فيها أسيادا وأعيننا ترقب الآخرة

    لا أن نكون عبيدا لها

    عندها سنحس فعلا أنناأحرار
    -------------------------------
    قال الله تعالى - "وابتغ فيما آتاك الله الدار الآخرة ولا تنس نصيبك من الدنيا "
    نعم هذا هو المعنى الحقيقي للحياة أن تبتغي بها الدار الآخرة وان تجعلها سلما تصعد به في درجات الجنة .

المواضيع ذات الصلة

تقليص

المواضيع إحصائيات آخر مشاركة
أنشئ بواسطة HaMooooDi, 01-06-2024, 03:06 AM
ردود 2
55 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة HaMooooDi
بواسطة HaMooooDi
 
أنشئ بواسطة HaMooooDi, 01-06-2024, 03:01 AM
ردود 0
10 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة HaMooooDi
بواسطة HaMooooDi
 
أنشئ بواسطة فادي اثنين, 10-10-2023, 08:36 PM
ردود 0
44 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة فادي اثنين
بواسطة فادي اثنين
 
أنشئ بواسطة HaMooooDi, 09-09-2023, 02:14 PM
ردود 0
16 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة HaMooooDi
بواسطة HaMooooDi
 
أنشئ بواسطة HaMooooDi, 08-29-2023, 07:17 PM
ردود 0
22 مشاهدات
0 معجبون
آخر مشاركة HaMooooDi
بواسطة HaMooooDi
 
يعمل...
X