لم يجد أبناء القلمون بدّا من الحملات التطوعية والمبادرات الفردية لمواجهة العاصفة الثلجية التي تضرب مخيماتهم على الحدود مع لبنان وحالة الجوع وذلك كبديل عن غياب أي دور للمنظمات الإنسانية.
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
الخبر كاملا الرجاء الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...