يرى النشطاء أن ثروات الجزائر الطبيعية منهوبة، بينما الثروات الإنسانية مهمشة ومهاجرة، والثروات الفكرية أسيرة الرقابة والقمع، ويكتمل المشهد بثروات تاريخية لا تعطى حقها في الإبراز والنقل للأجيال الأخرى.
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...
{content:encoded}
{enclosure_href}
الخبر كاملا الرجاء التسجيل ثم الضغط على الرابط ادناه
المصدر ...